رواد الأعمال

10 سمات يتجنبها المدير الناجح

هناك بعض السمات التي قد يتصور البعض انها عادية لكن لا يمكن أن تلاحظ وجود أي منها في هؤلاء الأشخاص الناجحين. نبرز فيما يلي 10 من أبرز تلك السمات التي يحرص كثيرون من المدراء الناجحين على تجنبها بصورة تامة لادراكهم خطورتها على مسيراتهم المهنية :

  • السذاجة :

 

ورغم أن جميعنا يتسم بتلك الصفة في البدايات، وهذا شيء طبيعي، إلا أنه كلما بادر الشخص بتحويل تلك السذاجة إلى دهاء وذكاء، زادت فرص نجاحه وارتقائه السلم الوظيفي.

  • الخوف :

 

ولك ان تعلم ان المواقف المثيرة للذعر والخوف هي مواقف كثيرة بعالم الأعمال، ولهذا يجب أن يتحلى العاملون بهذا المجال بقدر كبير من رباطة الجأش والهدوء والانضباط النفسي التام.

  • التعصب :

 

فالحمية والحماسة عنصران فاعلان ومهمان لتحقيق وحفز النجاح، لكن حين يتم تجاوز الخطوط المسموح بها وتصل الأمور الى العصبية، فإن ذلك يكون بداية لحدوث أضرار ومشكلات.

  • الكسل :

 

يدركون تمام الادراك ان طريق النجاح لا يعرف أي صورة من صور الكسل والتراخي، بل الأهم هو الالتزام بالحيوية والنشاط.

  • عقلية الاصلاح السريع :

 

سبق لستيف جوبز أن قال إن نصف ما يفصل رواد الأعمال الناجحين عن غير الناجحين هو المثابرة التامة، بمعنى أنه لا داعي للارتكاز على العاطفة عند معالجة أية مشكلات.

  • الاندفاع :

 

وهو أمر بالغ الخطورة نظرا الى ما ينطوي عليه دائما من قرارات وخطوات غير مدروسة.

  • الأنانية :

 

لأنها قد تكون مقدمة حقيقية لتدمير الكفاءة الفعلية للأشخاص على الصعيد المهني.

  • العيش في الماضي أو المستقبل :

 

وهذا أمر يجب الانتباه إليه نظرا الى ضرورة معايشة الواقع، والتركيز عليها بشكل كبير، لأن التفكير فيما مضي أو فيما هو قادم فقط لن يجدي بشيء.

  • اللامبالاة :

 

وهي سمة لا توجد على الاطلاق في قاموس الأشخاص الناجحين، بل إنهم يهتمون بأدق التفاصيل.

  • الحساسية المفرطة :

 

وهو ما يفسر السر وراء امتلاك كبار رجال الأعمال الناجحين قدرا لا بأس به من روح الدعابة والتواضع، وهذا شيء ضروري في مجال الأعمال.