تراجع الرقم القياسي العام لتكلفة المعيشة “التضخم”، بدبي إلى نسبة 2.61 في المائة خلال شهر مايو 2019م، مقارنة مع نظيره العام السابق، ليبقى بالسالب للشهر السادس على التوالي.
وكشفت تقرير حديث صادر من مركز إحصاء دبي، لشهر مايو 2019″، فإن التراجع بالتضخم في تلك الفترة يعود للانخفاض في قسم السكن والمياه والكهرباء والغاز والوقود بنسبة 6.35 بالمائةوالتي خفضت التضخم بمقدار 2.74 نقطة، وقسم السلع والخدمات المتنوعة بنسبة 2.53 بالمائة والتي خفضت التضخم بمقدار 0.15 نقطة.
وقسم الملابس وملبوسات القدم الذي انخفض بنسبة 6.80 بالمائة والتي خفضت التضخم بمقدار 0.14 نقطة، وقسم الطعام والمشروبات بنسبة 0.20بالمائة والتي خفضت التضخم بمقدار 0.03 نقطة، وقسم الصحة بنسبة 0.30 بالمائة.
في حين ارتفع المؤشر لكل من: قسم النقل بنسبة 1.65 بالمائة والتي دفعت التضخم بمقدار 0.18 نقطة، وقسم الترفيه والثقافة بنسبة 5.04 بالمائة والتي دفعت التضخم بمقدار 0.10 نقطة، وقسم المطاعم والفنادق بنسبة 2.40بالمائة والتي دفعت التضخم بمقدار 0.10 نقطة.
وارتفع قسم الأثاث والتأثيث، والأدوات المنزلية وإصلاحها بنسبة 1.50بالمائة والتي دفعت التضخم بمقدار 0.06 نقطة، وقسم التبغ بنسبة 2.84بالمائة والتي دفعت التضخم بمقدار 0.02 نقطة، وقسم الاتصالات بنسبة 0.16بالمائة والتي دفعت التضخم بمقدار 0.01 نقطة، وقسم التعليم بنسبة 0.03بالمائة.
ارتفع المؤشر الشهري العام لأسعار المستهلك في شهر مايو 2019 مقارنة بشهر أبريل 2019 بنسبة 0.27بالمائة، نتيجة ارتفاع أسعار كل من: قسم النقل بنسبة 3.51بالمائة والتي دفعت التضخم بمقدار 0.39 نقطة، وقسم الترفيه والثقافة بنسبة 2.18بالمائة والتي دفعت التضخم بمقدار 0.05 نقطة، وقسم الطعام والمشروبات بنسبة 0.29بالمائة والتي دفعت التضخم بمقدار 0.04 نقطة، وقسم الأثاث والتأثيث، والأدوات المنزلية وإصلاحها بنسبة 0.45بالمائة والتي دفعت التضخم بمقدار 0.02 نقطة، وقسم السلع والخدمات المتنوعة بنسبة 0.23بالمائة والتي دفعت التضخم بمقدار 0.01 نقطة.
في حين انخفضت أسعار كل من: قسم السكن، المياه، الكهرباء، الغاز والوقود بنسبة 0.50بالمائة والتي خفضت التضخم بمقدار 0.21 نقطة، وقسم المطاعم والفنادق بنسبة 0.33بالمائة والتي خفضت التضخم بمقدار 0.01 نقطة، وقسم الاتصالات بنسبة 0.07بالمائة، وقسم التبغ بنسبة 0.02بالمائة.
بينما استقرت أسعار كل من: قسم الملابس وملبوسات القدم، وقسم الصحة، وقسم التعليم عند مستوياتها السابقة خلال فترة المقارنة.
أضف تعليق