تعمل “داماك”، وهي شركة خاصة تركز على النشاط العقاري في دبي، على تنويع أعمالها لتشمل قطاعات التكنولوجيا والموضة. ويأتي هذا الاستثمار في جنوب شرق آسيا ضمن خطة أوسع لإنفاق ما بين 5 إلى 7 مليارات دولار لتوسيع عمليات “إيدجنيكس” على مستوى العالم، بحسب تصريحات ناير لـ”بلومبرغ”.
وتسعى الشركة وفقا لبلومبرغ لتوفير بنية تحتية رقمية قادرة على استيعاب الخوادم المتطورة اللازمة لتخزين البيانات، وتقديم خدمات الذكاء الاصطناعي. ومنذ تأسيسها في 2021، تدير “إيدجنيكس” بالفعل مركزي بيانات في الرياض والدمام.
أشار ناير إلى أن الشركة اشترت أراضي لإنشاء مركزين إضافيين للبيانات في كل من ماليزيا وإندونيسيا، مع تجهيز معظمها برقائق “بلاكويل” الجديدة من “إنفيديا”. كما تدرس إنشاء مراكز بيانات مشابهة في فيتنام والفلبين، وسط توقعات بالإعلان عن هذه الخطط بحلول عام 2025.
قال ناير: “نمتلك حالياً قدرة متوقعة تتجاوز 550 ميغاواط في جنوب شرق آسيا، مما يعني أن هذه السوق قد تمثل لنا فرصة بقيمة 5 مليارات دولار، ونعمل على توسيع هذه القدرة”.
من جانبها، تسعى تايلندا، التي تُعد مركزاً صناعياً تقليدياً في قطاعي السيارات والإلكترونيات، إلى اللحاق بماليزيا وسنغافورة في تطوير صناعاتها التقنية. ونجحت البلاد في جذب استثمارات بمليارات الدولارات من شركات مثل “أمازون” و”غوغل” و”مايكروسوفت” في السنوات الأخيرة.
وخلال الأسبوع الجاري زار الرئيس التنفيذي لشركة “إنفيديا”، جنسن هوانغ، تايلندا كجزء من جولته الآسيوية التي شملت الهند واليابان. وعلى هامش الزيارة، التقى برئيسة الوزراء بيتونغتارن شيناواترا، وناقش التعاون في التعليم المتعلق بالذكاء الاصطناعي.
تتعاون “إيدجنيكس” حالياً مع شركة “سيام إيه آي” (Siam AI)، الناشئة العاملة بمجال تأمين البيانات، وهي شريك رسمي لشركة “إنفيديا” في الخدمات السحابية. وستخصص الشركة جزءاً من قدرة مراكز بياناتها المستقبلية في بانكوك لهذه الشراكة، مع توفير رقائق “إنفيديا” بشكل مشترك.
تشير تقارير “ماكواري إيكويتي ريسيرش” إلى أن تايلندا تمثل “الوجهة القادمة” لازدهار مراكز البيانات، منوّهة إلى وفرة إمدادات الطاقة، واستقرار الشبكة الكهربائية كعوامل جذب رئيسية. مع ذلك، يُعد نقص العمالة الماهرة تحدياً كبيراً، وفقاً لتقرير أعده المحلل كاوشال لادا ونُشر خلال الأسبوع الماضي.
وخلال الأسبوع الجاري زار الرئيس التنفيذي لشركة “إنفيديا”، جنسن هوانغ، تايلندا كجزء من جولته الآسيوية التي شملت الهند واليابان. وعلى هامش الزيارة، التقى برئيسة الوزراء بيتونغتارن شيناواترا، وناقش التعاون في التعليم المتعلق بالذكاء الاصطناعي.
تتعاون “إيدجنيكس” حالياً مع شركة “سيام إيه آي” (Siam AI)، الناشئة العاملة بمجال تأمين البيانات، وهي شريك رسمي لشركة “إنفيديا” في الخدمات السحابية. وستخصص الشركة جزءاً من قدرة مراكز بياناتها المستقبلية في بانكوك لهذه الشراكة، مع توفير رقائق “إنفيديا” بشكل مشترك.
تشير تقارير “ماكواري إيكويتي ريسيرش” إلى أن تايلندا تمثل “الوجهة القادمة” لازدهار مراكز البيانات، منوّهة إلى وفرة إمدادات الطاقة، واستقرار الشبكة الكهربائية كعوامل جذب رئيسية. مع ذلك، يُعد نقص العمالة الماهرة تحدياً كبيراً، وفقاً لتقرير أعده المحلل كاوشال لادا ونُشر خلال الأسبوع الماضي.
وخلال الأسبوع الجاري زار الرئيس التنفيذي لشركة “إنفيديا”، جنسن هوانغ، تايلندا كجزء من جولته الآسيوية التي شملت الهند واليابان. وعلى هامش الزيارة، التقى برئيسة الوزراء بيتونغتارن شيناواترا، وناقش التعاون في التعليم المتعلق بالذكاء الاصطناعي.
تتعاون “إيدجنيكس” حالياً مع شركة “سيام إيه آي” (Siam AI)، الناشئة العاملة بمجال تأمين البيانات، وهي شريك رسمي لشركة “إنفيديا” في الخدمات السحابية. وستخصص الشركة جزءاً من قدرة مراكز بياناتها المستقبلية في بانكوك لهذه الشراكة، مع توفير رقائق “إنفيديا” بشكل مشترك.
تشير تقارير “ماكواري إيكويتي ريسيرش” إلى أن تايلندا تمثل “الوجهة القادمة” لازدهار مراكز البيانات، منوّهة إلى وفرة إمدادات الطاقة، واستقرار الشبكة الكهربائية كعوامل جذب رئيسية. مع ذلك، يُعد نقص العمالة الماهرة تحدياً كبيراً، وفقاً لتقرير أعده المحلل كاوشال لادا ونُشر خلال الأسبوع الماضي.