أدى خفض قيمة اليوان الصيني إلى تراجع كافة العملات في آسيا تقريباً، ومع تراجعها ترتفع فواتير الديون الأجنبية لشركات المنطقة، وفقاً لما ناقشته وكالة “بلومبرج”.
وزاد عبء قروض وسندات مقومة بالدولار واليورو عبر آسيا خارج اليابان والصين قيمتها 1.6 تريليون دولار بالنسبة للشركات التي تخدم الدين بعملتها المحلية بمقدار 14 مليار دولار.
وخفض بنك الشعب الصيني السعر المرجعي لتداول اليوان يوم الثلاثاء الماضي، مما دفع العملة لتسجيل أكبر تراجع في يومين منذ عام 1994، مما دفع الروبية الإندونيسية والرينجت الماليزي إلى مستويات 1998 المتدنية.
أضف تعليق