أكدت “بين آند كومباني” استمرار تدفق المبالغ النقدية الكبيرة إلى فئة الأصول طوال العام الماضي، حيث تدفق 701 مليار دولار إلى صناديق الأسهم الخاصة العالمية.وجاءت صناديق شراء الأسهم في الطليعة، حيث استحوذت على 301 مليار دولار، بزيادة كبيرة قدرها 27% على العام 2016، وهو ما يدل على زيادة الحماس لدى المستثمرين. واستفاد هذا المجموع من الرقم القياسي لصناديق شراء الأسهم الضخمة (التي تزيد قيمتها على 5 مليارات دولار) والتي أغلقت خلال العام.
وكمقياس على الحماس الكبير لدى المستثمرين خلال العام 2017، فإن أكبر 10 صناديق أقفلت خلال العام جامعة أموالاً بأكثر من أهدافها الموضوعة، حيث كان بإمكانها بسهولة جمع المزيد من المبالغ المالية.
أضف تعليق