تعمل “ياهو” على خطة لتقليص قوتها العاملة 10% على الأقل، وقد تبدأ في تنفيذها هذا الشهر، وفقاً لما نقلته “بزنيس إنسايدر” عن مصادرها.
وأوضحت المصادر أن تسريح العمالة قد يؤدي إلى مغادرة أكثر من ألف شخص للشركة الكبرى في قطاع التكنولوجيا، ومن المقرر أن يؤثر على أعمال “ياهو” الإعلامية، والعمليات الأوروبية وغيرها.
وستأتي تلك الخطوة بعد خطاب “ستاربورد فاليو” – التي تمتلك حوالي 0.75% بـ “ياهو” – أمس الأربعاء الذي يكثف الضغط على الشركة.
أضف تعليق