قال وزير الاتصالات وتقنية المعلومات السعودي، عبدالله بن عامر السواحه، إن المملكة نجحت خلال جائحة كورونا، في الاستجابة للتحديات الرقمية، بخاصة في البدايات عندما كان مجلس الوزراء يدرس قرار الحظر الشامل.
جاء ذلك خلال مشاركة السواحه بمؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار والتي تعقد حضوريا في الرياض وافتراضيا بالتزامن في 4 عواصم عالمية (نيويورك وباريس وبكين ومومباي).
وأكد وزير الاتصالات أن لدى السعودية أكبر استثمارات تقنية المعلومات في منطقة الشرق الأوسط عبر شراكة أرامكو وغوغل.
وشرح أن وزارة الاتصالات، ومختلف القطاعات، أبدت ديناميكية واضحة، خلال العمل في مرحلة الإغلاق، وكان “أحد أصعب القرارات خلال مناقشة الإغلاق الكامل، هو القدرة على تأمين البدائل الرقمية لإيصال الغذاء والدواء في مجتمع كبير العدد”.
وأضاف أن المملكة ضخت المليارات في الاستثمارات الرقمية قبل وخلال جائحة كورونا، والتي انعكست على توسيع نطاق تغطية الإنترنت، وتوسيع تغطية شبكات الجيل الرابع والجيل الخامس إلى مستويات متقدمة، إلى جانب خلق فرص للشركات وللشباب السعودي في مختلف مجالات الرقمنة.
ورغم التباعد الاجتماعي، استطاعت مبادرة مستقبل الاستثمار، جمع القادة والمستثمرين وصناع السياسات في مختلف الدول بهدف إعادة تصور الاقتصاد العالمي في ظل استمرار تفشي جائحة فيروس كوفيد-19 رغم الأمل الذي توفره اللقاحات.
وقد أكد 140 متحدثا عالميا حضورهم للمبادرة، من قطاعات التمويل والرعاية الصحية والطاقة والتعليم وغيرها، كما أن ستون من هؤلاء سيكونون ضيوفا على الرياض في الدورة الرابعة من مبادرة مستقبل الاستثمار.
واعتبر أن “الجيل الحالي، والمقبل لن يسامحنا إذا لم نستثمر بالرقمنة، فقد كان لهذه الاستثمارات، أهمية خاصة في الحفاظ على البيئة، وفي رعاية صحة الإنسان، وفي تأمين البدائل خلال الجائحة”.
وأشار إلى أن المملكة تعد السابعة عالميا في تغطية الإنترنت ولديها مرتبة متقدمة في تغطية شبكات الجيل الخامس
وشرح أن وزارة الاتصالات، ومختلف القطاعات، أبدت ديناميكية واضحة، خلال العمل في مرحلة الإغلاق، وكان “أحد أصعب القرارات خلال مناقشة الإغلاق الكامل، هو القدرة على تأمين البدائل الرقمية لإيصال الغذاء والدواء في مجتمع كبير العدد”.
وأضاف أن المملكة ضخت المليارات في الاستثمارات الرقمية قبل وخلال جائحة كورونا، والتي انعكست على توسيع نطاق تغطية الإنترنت، وتوسيع تغطية شبكات الجيل الرابع والجيل الخامس إلى مستويات متقدمة، إلى جانب خلق فرص للشركات وللشباب السعودي في مختلف مجالات الرقمنة.
ورغم التباعد الاجتماعي، استطاعت مبادرة مستقبل الاستثمار، جمع القادة والمستثمرين وصناع السياسات في مختلف الدول بهدف إعادة تصور الاقتصاد العالمي في ظل استمرار تفشي جائحة فيروس كوفيد-19 رغم الأمل الذي توفره اللقاحات.
وقد أكد 140 متحدثا عالميا حضورهم للمبادرة، من قطاعات التمويل والرعاية الصحية والطاقة والتعليم وغيرها، كما أن ستون من هؤلاء سيكونون ضيوفا على الرياض في الدورة الرابعة من مبادرة مستقبل الاستثمار.