أوضحت وكالة “موديز” أن البنوك التركية لازال لديها مستوى جيد من رأس المال، ومن المتوقع أن يحصل قطاع السياحة على دفعة بعد المصالحة مع روسيا والعراق.
وذكرت وكالة التصنيف الائتماني: “أن المصارف التركية لا زال لديها مستوى جيد من رأس المال، ولكن تراجع قيمة الليرة وتباطؤ النمو الاقتصادي أثارا مخاوف جديدة بشأن النظام المصرفي، ونحن نتوقع أن تلك العوامل تؤثر سلبًا على جودة الأصول وتكاليف التمويل والربحية وإمكانات نمو البنوك التركية”.
ووفقًا لتوقعات “موديز”، فإن تركيا سينمو بمقدار 2.3% في عام 2017، وسيرتفع بما يصل إلى 3% في العام القادم.
وبلغت توقعات التضخم في أسعار المستهلكين 8.2% بنهاية هذا العام و8% بنهاية 2018.
أضف تعليق