544 مليار دولار إيرادات أكبر 10 بنوك استثمارية في 2014
85 مليار دولار صافى دخل العشرة الكبار العام الماضي
البنوك الأمريكية تستحوذ على نصيب الأسد
35 بنكاً أمريكيا شملتهم القائمة
“جى بى مورجان” فى الصدارة بإيرادات تقدر بـ94.2 مليار دولار
“ويلز فارجو” الأعلى بصافى دخل يبلغ 23 مليار دولار
تنوعت المعاملات المالية وتعقدت ، الأمر الذي أدى إلى تطور الجهات المالية للمواكبة والاستفادة من هذا التنوع، فتطور هياكل الأسواق المالية والرأسمالية أدى إلى وجود كيانات مهنية متخصصة تستطيع التعامل مع الصفقات المالية واحتياجات العملاء، فمن خدمات طرح الأسهم وإدراجها إلى خدمات استملاك الشركات سواء بطريقة سلمية أو بطريقة غير سلمية (Hostile Takeover)، أو إلى خدمات الاندماجات والاستحواذات، أو إلى خدمات توفير النقد عن طريق الاقتراض(Raising Fund) نشأت في الأسواق ما يسمى بالبنوك الاستثمارية (Investment Banking)..التقرير التالي قائمة بأفضل 50 بنكاً استثماريا فى العالم
منهجية القائمة
اعتمدنا في إعداد القائمة وتحديدا العشرة الأوائل على إيرادات هذه البنوك وصافى الدخل خلال العام الماضي 2014 وذلك بهدف إعطاء القارئ صورة تقريبية حول حجم أعمالها ثم قمنا باستكمال قائمة بأكبر ـ50 بنكاً استثمارياً حول العالم دون أخذ الايرادات أو الأرباح فى الاعتبار لتكون بمثابة دليل للمستثمرين .
وقد بلغت إيرادات أكبر 10 بنوك استثمارية فى العام الماضى نحو 544 مليار دولار فى حين بلغ صافى الدخل فى 2014 بعد أن نجح ستاندرد تشارتر فى إخراج دوتشيه بنك من قائمة الأكبر من حيث صافى الدخل, نحو 85 مليار دولار .
استحوذت البنوك الأمريكية على نصيب الأسد فى القائمة بواقع 35 بنكاً بينما توزعت الـ15 بنكاً المتبقية بالقائمة على دول العالم .
وهناك معلومة جديرة بالذكر وهى أنه في عام 2009 فى أعقاب الأزمة المالية العالمية تم تحويل بعض المؤسسات مثل جولدمان ساكس، و جي بي مورجان شايس، و بانك أوف أمريكا ميريل لانش من مصارف استثمارية متخصصة إلى مصارف شاملة الأنشطة التجارية و الاستثمارية.
“جي بي مورجان”
الإيرادات: 94.2 مليار دولار
صافى الدخل : 21.7 مليار دولار
الدولة : الولايات المتحدة
“جي بي مورغان تشيس” واحدة من أكبر مؤسسات الخدمات المالية في العالم. إذ تعتبر هذه المؤسسة العريقة التي يقع مقرها في مدينة نيويورك إحدى المؤسسات العالمية الرائدة في مجالات الاستثمار المصرفي وإدارة الأصول والثروات والأموال المساهمة الخاصة. تأسس عام 1799
كان في البداية اسمه جي بي مورجان , في عام 2000 اندمج مع بنك تشايس منهاتن فسمي جي بي مورجان تشايس يعمل بالبنك حوالي 230,000 موظف في جميع أنحاء العالم. وفاقت القيمة السوقية للبنك 145 مليار دولار سنة 2007
قيمة الأصول
بفضل قيمة أصولها التي قدرت فى 2014 بنحو 1.9 ترليون دولار، تحتل مؤسسة “جي بي مورغان تشيس” قائمة أكبر المؤسسات المصرفية في الولايات المتحدة، كما يعتبر صندوق التحوط التابع إلى “جي بي مورغان تشيس” الأكبر من نوعه في الولايات المتحدة بأصول بلغت 34 مليار دولار في عام 2007.في عام 2013 قدم المشورة في 30 صفقة اندماج بقيمة 116.1 مليار دولار
ومنذ إعادة تأسيسها في عام 2000 عندما استحوذت مؤسسة “تشيس مانهاتن” على “جي بي مورغان أند كو”، أصبحت مؤسسة “جي بي مورغان تشيس” تقدم خدماتها إلى ملايين المستهلكين في الولايات المتحدة وإلى العديد من أبرز الزبائن من الشركات والمؤسسات والحكومات في العالم.
في عام 2004، استحوذت “جي بي مورغان تشيس” على مصرف “بنك وان” في ولاية شيكاغو ليحتل المدير التنفيذي للمصرف الأخير، جيمي ديمون، منصب رئيس المؤسسة. وسرعان ما ترك ديمون بصمته على “جي بي مورغان تشيس” من خلال الشروع باستراتيجيه تهدف إلى خفض التكاليف والتي وضعت العديد من المدراء السابقين في “بنك وان” في مناصب قيادية في المؤسسة. وقد أصبح ديمون الرئيس التنفيذي للمؤسسة في يناير 2006 كما أصبح رئيس مجلس الإدارة في ديسمبر 2006.
في عام 2006 أقدمت مؤسسة “جي بي مورغان تشيس” على شراء شراء مؤسسة “كولغيت فاندينغ سيرفيسيز” لتتمكن من تأسيس مؤسسة “تشيس” لتمويل التعليم.
في 7 إبريل 2006 أعلنت مؤسسة “جي بي مورغان تشيس” عن عزمها مبادلة وحدة الائتمان التابعة لها مقابل شبكة أنشطة التجزئة المصرفية والأعمال الصغيرة التابعة إلى “بنك أو نيويورك أند كو”. وبموجب الصفقة قدرت أعمال الشبكة التابعة إلى البنك الأخير بنحو 3.1 مليار دولار في حين قدرت قيمة وحدة الائتمان التابعة إلى “جي بي مورغان تشيس” بنحو 2.8 مليار دولار. وقد منحت الصفقة مؤسسة “جي بي مورغان تشيس” إمكانية إضافة 338 فرعا إلى فروعها ونحو 700 ألف زبون جديد لها في ولايات نيويورك ونيوجيرسي وإنديانا.
.
الأزمة المالية
البنك كان من المؤسسات القليلة التي استطاعت تجنب الأزمة حيث كان للبنك دور فعال في إنقاذ مؤسسات مالية ضخمة من الانهيار كما فعل حين اشترى بنك بير ستيرنز أكبر بنك استثماري في الولايات المتحدة والذي كان يعاني من شدة الخسائر بسبب أزمة الرهن العقاري واستولى البنك أيضا على مؤسسة واشنطن ميتشوال التي تعتبر واحدة من أكبر مؤسسات الادخار والتي قررت الحكومة الأمريكية إغلاقها لما تعرضت له من خسائر شديدة وذلك بنفس سبب بير ستيرنز والذي كان إغلاق هذه المؤسسة يمثل أكبر انهيار في التاريخ المصرفي الأمريكي.
الأرباح
كشفت نتائج أعمال بنك “JPMorgan Chase” تحقيق أرباح فصلية بأعلى من توقعات المحللين خلال الربع الثاني من العام الجاري.
وذكر “جي بي مورجان” عبر نتائج الأعمال ، أنه سجل صافي ربح بقيمة 6.29 مليار دولار (1.54 للسهم الواحد) خلال الربع الثاني من العام الحالي، مقابل 5.98 مليار دولار (1.46 دولار للسهم) في نفس الفترة من عام 2014.
في حين تراجعت الإيرادات لتصل إلى 24.5 مليار دولار أمريكي في الربع الثاني مقابل 25.3 دولار في نفس الفترة من العام الماضي.وكانت توقعات المحللين في استطلاع لوكالة رويترز قد أشارت إلى تسجيل صافي ربح بقيمة 1.44 دولار للسهم الواحد، وإيرادات 24.5 مليار دولار.
ويلز فارجو
الايرادات : 84.3 مليار دولار
صافى الدخل :23 مليار دولار
الدولة : الولايات المتحدة
ويلز فارجو آند كومباني Wells Fargo & Company هي شركة خدمات مالية عملاقة أمريكية متعددة الجنسية، ولديها أعمال في مختلف بقاع العالم.
هي رابع أكبر بنك في الولايات المتحدة من حيث حجم الأصول والتي تبلغ 1.4 تريليون دولار عام 2014، وهو الأول من حيث القيمة السوقية. كما أن ويلز فارغو هو الثاني من حيث الودائع وخدمات الرهن العقاري وبطاقات الإئتمان. وعام 2011 كان ولز فارغو هو الشركة الـ23 الأكبر في في الولايات المتحدة. وفي المحصلة فإن ولز فارغو هو أحد البنوك الأربعة الكبار في الولايات المتحدة.
يقع المقر الرئيس لشركة ويلز فارغو في سان فرانسيسكو، كاليفورنيا، ولكن لديها فروع رئيسية أيضا في مدن أخرى.في 2012 كان لدى ولز فارغو أكثر من 9 آلاف فرع وأكثر من 12 ألف آلة صراف آلي منتشرة في 39 ولاية وفي مقاطعة كولومبيا. يبلغ عدد موظفي ولز فارغو نحو 270 ألف موظف ولديها أكثر 70 مليون زبون
دبي المالي العالمي
وافتتح “ويلز فارجو” فى 2013 فرعاً جديداً له في مركز دبي المالي العالمي (“دي آي إف سي”). ويساعد هذا الفرع الجديد على نشر خدمات المؤسسات المالية العالمية القائمة التابعة للشركة، والتي تتضمن التجارة والمدفوعات والودائع والائتمان وخدمات الصرف الأجنبي إلى المؤسسات المالية الموجودة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وقال تشارلز سيلفرمان، رئيس وحدة أعمال المؤسسات المالية العالمية في شركة “ويلز فارجو” في هذا الصدد: “لقد عملت ’ويلز فارجو‘ في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لأكثر من 15 عاماً، ونحن عازمون على تعزيز قدراتنا ووجودنا لنخدم عملاء ’المؤسسات المالية العالمية‘ بطريقة أفضل”. وأضاف: “بفضل موقعنا في مركز دبي المالي العالمي، فإننا نستطيع أن نقدّم لعملائنا من المؤسسات المالية العالمية في المنطقة سلسلة واسعة من المنتجات والخدمات”.
ولدى “ويلز فارجو” حالياً 12 عضواً في فريق مكتب الفرع الجديد، والذي تديره شوار حسّان، الرئيس التنفيذي الأول والمدير الإقليمي، والذي يقع مقرّه في “جايت فيلليج” في مركز دبي المالي العالمي. وبصفته مركزاً مالياً رائداً في المنطقة، يلعب مركز دبي المالي العالمي دورَ المقرّ الإقليمي لعدد من الشركات والمؤسسات المالية العالمية.
وتملك “ويلز فارجو” حالياً، التي تعمل من أكثر من 35 موقعاً عالمياً، مكاتب فرعيّة في جزر كايمان، مركز دبي المالي العالمي، هونج كونج، لندن، سيول، شنغهاي، سنغافورة، تايبيه، تورنتو وطوكيو.
النتائج الفصلية
سجل بنك “ويلز فارجو” أرباحاً فصلية بواقع 1.02 دولار للسهم أو 5.71 مليار دولار مع تحقيق إيرادات بمقدار 21.23 مليار دولار خلال الربع السنوي الأخير من عام 2014.
وبلغ صافي أرباح “ويلز فارجو” 5.61 مليار دولار أو دولارا واحدا للسهم خلال نفس الربع الأخير من عام 2013، بينما بلغت الإيرادات 20.7 مليار دولار خلال نفس الفترة.
وأعلن البنك الأمريكي – الذي يقع مقره بمدينة “سان فرانسيسكو” – أن إجمالي القروض ارتفع إلى 849.4 مليار دولار من 813.3 مليار دولار في الربع الرابع من عام 2013، بينما بلغ متوسط الودائع 1.036 تريليون دولار من 965.8 مليار دولار.وارتفع أيضاً صافي الدخل بحوالي 239 مليون دولار ليصل إلى 11.2 مليار دولار.
بنك أوف أميركا
الإيرادات :84.2 مليار دولار
صافى الدخل : 4.8 مليار دولار
الدولة : الولايات المتحدة
هو ثاني أكبر البنوك التجارية في الولايات المتحدة الأمريكية من حيث القيمة السوقية. كما أنه أكبر بنك أمريكي يقدم الخدمات المالية وأكبرها من حيث الممتلكات.
قبل العام 1998 كانت مؤسسة بنك أوف أمريكا المعروفة حاليا تعرف ب”نيشينز بنك” NationsBank وقبل ذلك بوقت أبكر كانت تعرف ب”نورث كارولينا نيشينز بنك” “North Carolina National Bank “NCNB.في العام 1998 استولى نيشينز بنك على BankAmerica ومقره آنذاك سان فرانسيسكو، وأعاد تسمية المؤسسة إلى اسمها الحالي بنك أوف أمريكا.
وفي عام 2007 بلغ عدد موظفي البنك 21 ألفا، في حين بلغت قيمة دخل البنك الإجمالية 119.190 مليار دولار أميركي في العام نفسه أما صافي الدخل للعام 2007 فقد بلغ 14.980 مليار دولار أميركي. وبلغت قيمة الأصول 1.720 مليار دولار.
وجاء بنك أميركا نتيجة دمج بين بنك إيطاليا (Bank of Italy) الذي تأسس في سان فرانسيسكو بواسطة أماديو جيانيني في العام 1904، وبنك أوف أميركا لوس أنجلوس.
ففي أواخر العشرينيات من القرن الماضى، عرض جيانيني على المصرفي أورا يوجين مونيتي رئيس ومؤسس بنك أوف أميركا لوس أنجلوس، اندماجاً بين المؤسستين، والذي اكتمل في أوائل 1929 واتخذ من اسم بنك أمريكا Bank America اسما له.
الاستحواذ على “ميريل لينش”
وفى يناير من عام 2009 فى أعقاب الأزمة المالية نجح بنك أوف أمريكا في أنهاء صفقة شراء ”ميريل لينش” ليكون بذلك أكبر بنك في الولايات المتحدة الأمريكية.
وسمح اتمام هذه الصفقة لـ”بنك أوف أمريكا”حينذاك بأن يتجاوز كلاً من مورجان تشيز وسيتي جروب في الحجم ليصل بأصوله إلى 2.7 تريليون دولار.
وأنهت هذه الصفقة 94 عاماً من استقلال ”ميريل لينش”وشمل الاستحواذ كلاً من سمسرة ميريل وبطاقات الائتمان والبنك الاستثماري والرهونات العقارية وعمليات إدارة الثروة إلى جانب قاعدتها في الودائع.كما استحوذ بنك أوف أمريكا على حصة ميريل البالغة 50 % في ”بلاك روك” المتضامنة التي تعتبر مديراً مالياً قوياً.
النصف الثاني
وأعلن “بنك أوف أمريكا”ا زيادة أرباحه خلال النصف الثاني من العام الحالي إلى5.3 مليار دولار بما يزيد على ضعف أرباح الفترة نفسها من العام الماضي.
وأشار البنك إلى زيادة الودائع المصرفية الفردية وقروض التمويل العقاري كأسباب لزيادة الأرباح. وكانت أرباح البنك في الربع الثاني من العام الماضي قد بلغت 2.3 مليار دولار.
وذكر البنك أن إيرادات الربع الثاني من العام الحالي زادت بمقدار 385 مليون دولار بنسبة 2% عن العام الماضي .و استفاد البنك من التراجع التدريجي في النفقات المرتبطة بالأزمة المالية التي بدأت في 2008
وكان البنك قد دفع في الربع الثاني من العام الماضي 4 مليارات دولار كنفقات متصلة بالأزمة المالية في حين انخفض الرقم إلى 175 مليون دولار فقط خلال الربع الثاني من العام الحالي.
سيتى جروب
الايرادت 76.9 مليار دولار
صافى الدخل : 10.7 مليار دولار
الدولة : الولايات المتحدة
“سيتي جروب” هي إحدى أكبر شركات الخدمات المالية الأمريكية. مقرها الرئيس في مدينة نيويورك. وقد نشأت الشركة على إثر عملية الاندماج الكبرى التي تمت بين عملاق البنوك سيتي جروب والتكتل المالي ترافلرز جروب في 7 أبريل 1998.
تتمتع سيتي غروب بأكبر شبكة خدمات مالية في العالم، حيث تمتد في 107 دول مع نحو 12,000 مكتب على امتداد العالم. كان لدى الشركة مطلع عام 2008 نحو 370 ألف موظف.
يبلغ عدد حسابات العملاء لدى الشركة أكثر من 200 مليون حساب. كما بلغ إجمالي حجم الأصول لديها 2.187 تريليون دولار, حسب تقديرات 2008
أكبر المساهمين في الشركة هو جهاز أبوظبي للاستثمار(اديا) عندما اعلن في 26 نوفمبر 2007 عن نيته في استثمار مبلغ وقدرة 7.5 مليار دولار في سيتي جروب وتملكه نسبه 4.9% وثانيا يحل الأمير الوليد بن طلال والذي يملك حصة حجمها 4.3% من المجموعة المالية.
الإيرادات
وانخفضت إيرادات بنك سيتي جروب قد انخفضت بنحو 7 % خلال النصف الأول من العام الجاري، لتصل إلى 6.55 مليار دولار بالمقارنة مع مثيلتها خلال نفس النصف من العام الماضي، كما تراجعت إيرادات تعاملات الأسهم بنحو 1 % لتنزل إلى 1.53 مليار دولار خلال نفس الفترة”.
وقالت المجموعة إنها باعت حصتها البالغة نحو عشرة بالمئة في آكبنك التركي مقابل 1.2 مليار دولار وذلك في أحدث بيع لأصول خارجية بهدف خفض التكاليف وتعزيز الأرباح.وينسحب سيتي ومقره نيويورك من الأسواق الخارجية في السنوات الأخيرة حيث خرج من قطاع التجزئة المصرفية في تركيا ومن أنشطة قديمة له مثل العمليات اليابانية.وقال سيتي الذي كان ثاني أكبر مساهم في آكبنك إن البيع لن يؤثر تأثيرا جوهريا على أوضاعه المالية. ولم يذكر الجهة المشترية.
وفى العام الماضي زادت الأرباح الموزعة للمساهمين من 4 سنت إلى 20 سنت أمريكى سنوياً أى بزيادة 400% .كما تم اعتماد موافقة الاحتياطى الفيدرالى لمجموعة سيتى Citigroup بإعادة شراء أسهمها بقيمة 7.8$ بليون دولار أمريكى بواقع 5% من القيمة السوقية للمجموعة
باركليز كابيتال
الإيرادات : 44.9 مليار دولار
صافى الدخل :6.2 مليار دولار
الدولة : بريطانيا
مؤسسة عالمية تقوم بتقديم الخدمات البنكية على مستوى العالم في أوروبا والولايات المتحدة وأمريكا اللاتينية وأستراليا والشرق الأوسط وأفريقيا وأسيا ،وعبارة عن شركة قابضة في كلا من لندن ونيويورك وطوكيو ،معاملات هذه المؤسسة تكون عن طريق بنوك باركليز الفرعية المنتشرة على مستوى العالم.
المقر الأساسي هو” ون شارشيل بلاس” في” كاناري وارف بدوكلاند” لندن منتقلا من لومبارد ستريت بمدينة لندن سنة 2005. أصول بنك باركليز ترجع إلى سنة 1690 بمدينة لندن وأخذ الاسم باركليز من ألكساندر ودافيد باركلي
باركليز كابيتال هي قسم المصرفية الاستثمارية لبنك باركليز وذلك بعد الاستحواذ على بنك الاستثمار ليمان براذرز المخضرم في الأمريكتين في عام 2008. فى الربع الأول من عام 2012، احتل باركليز كابيتال المرتبة الثانية في عمليات الاندماج والاستحواذ في آسيا.
دوتشيه بنك
الإيرادات : 36 مليار دولار
صافى الدخل : 1.9 مليار دولار
الدولة : ألمانيا
أكبر مجموعة مصرفية في ألمانيا يعمل على امتداد العالم وبلغ عدد موظفيه أكثر من 67 ألف شخص (في يناير 2007)، وقد حقق البنك في عام 2005 إيرادات قدرها 41.7 مليار يورو. يعود تاريخ إنشاء البنك إلى عام 1870. رئيسه التنفيذي ورئيس مجلس إداراته جوزيف أكيرمان، ويعتبر أديلبرت ديلبروك هو الأب الروحي للبنك الألماني.
يقع المقر الرئيسي للبنك في برجين توأمين في مدينة فرانكفورت في ألمانيا في حين يقع المقر الرئيسي لأكبر فروعه والمعروف باسم CIB التابع له في مدينة لندن. يملك مركز دبي المالي العالمي %2.2 من رأسماله.
الربع الأول
وأعلنت مجموعة “دويتشه بنك” زيادة أرباحها خلال الربع الثاني من العام الجاري بأكثر من المتوقع حيث عوض انخفاض قيمة فاتورة الضرائب ارتفاع تكاليف المنازعات القانونية.
وذكرت المجموعة المصرفية في تقريرها أن صافي أرباح المجموعة المصرفية بلغ 818 مليون يورو (896 مليون/ دولار) خلال الربع الثاني من العام الجاري مقابل 238 مليون يورو خلال الفترة نفسها من العام الماضي.وكان المحللون الاقتصاديون يتوقعون أرباحا قدرها 722 مليون يورو.
واضطرت المجموعة المصرفية الألمانية إلى تخصيص 1.2مليار يورو لتغطية تكاليف المنازعات القانونية وهو ضعف مخصصات هذا البند في الربع الثاني من العام الماضي تقريبا حيث كان 757 مليون يورو.
وتراجع صافي ربح مصرف “دويتشه بنك” في الربع الأول عام 2015 بمقدار النصف إلى 559 مليون يورو مقارنة بالفترة نفسها من عام 2014، إذ طغت غرامات قضائية ضخمة على مكاسب ارتفاع الإيرادات.
وتم تغريم مصرف “دويتشه بنك” بـ 2.51 مليار دولار للتلاعب بمعدلات الفائدة بين المصارف .من ناحيته حذر جون كريان الرئيس المشارك الجديد للمجموعة من التحديات التي تواجه المجموعة واستمرار الأعباء الجسيمة للدعاوى القضائية، حيث يجب أن تكون الميزانية أكثر فاعلية.
الشرق الاوسط
يعد “دويتشه بنك” من أبرز أقطاب التمويل الإسلامي منذ أكثر من عشر سنوات، ومن الجهات العالمية المزودة لحلول التمويل الإسلامي التي تلبي احتياجات ع العملاء من التمويل وإدارة المخاطر. ويعمل لدى “دويتشه بنك” حالياً فريق من أفضل خبراء الابتكار والهيكلة الفعالة في مجال التمويل الإسلامي، ممن يتمتعون بخبرة واسعة ومتنوعة في مختلف مجالات ومسؤوليات التمويل الإسلامي، الأمر الذي يمكن العملاء من الاستفادة من خبراتنا العالمية العريقة. يعمل الفريق الرئيسي للتمويل الإسلامي لدى “دويتشه بنك” في دبي بالإمارات العربية المتحدة والدوحة في قطر
وفي مجال الأسواق المالية الإسلامية، تشرف “دويتشه بنك” بالعمل مع العملاء في القطاعات السيادية وشبه السيادية والعملاء من الأفراد ومنهم دولة قطر وشركة أرامكو السعودية وشركة الكهرباء السعودية وخزانة وبنك دبي الإسلامي والبنك السعودي الفرنسي وشركة دار الأركان للتطوير العقاري وغيرهم الكثير لترتيب وإدارة صفقات الصكوك الكبرى وتمكين العملاء من دخول أسواق رأس المال الإسلامية وتحقيق أهدافهم التمويلية.
كما عمل “دويتشه بنك” بفعالية في مجال تطوير بنية مبتكرة للتمويل الاسلامي في مختلف أصناف الأصول والالتزامات والمشتقات، ليقدم طيفاً متكاملاً من المنتجات والخدمات المتعلقة بالتمويل الإسلامي، ويصبح الشريك المفضل لكبار العملاء في المنطقة والعالم. وبالنظر إلى النمو الكبير المتوقع في قطاع التمويل الإسلامي، يسعى “دويتشه بنك” باستمرار إلى تقديم المنتجات الجديدة والمبتكرة لعملائه.
– “جولدمان ساكس”.
الايرادات :34.5 مليار دولار
صافى الدخل : 4.7 مليار دولار
الدولة : الولايات المتحدة
رغم أنه الاشهر فى عالم المال إلا انه أكثرهم إثارة للجدل ولا يكاد يكون هناك بنك في العالم تكتنفه الكثير من نظريات المؤامرة مثل غولدمان ساكس.
جولدمان ساكس هي مؤسسة خدمات مالية و استثمارية أمريكية متعددة الجنسيات، تعتبر من أشهر المؤسسات المصرفية في الولايات المتحدة و العالم، يقع مقرها في مبنى غولدمان ساكس الرئيسي، في شارع 200 غرب مانهاتن السفلى في مدينة نيويورك. يعمل غولدمان ساكس في أكثر من 30 دولة و لديه 6 فروع إقليمية و أكثر من 100 مكتب و35 ألف موظف ويتجاوز حجم أصوله نحو 900 مليار دولار .
تأسست الشركة في عام 1869 على يد ماركوس غولدمان، و في عام 1882 أصبح زوج إبنته صموئيل ساكس شريكاً في الأعمال. في عام 1885 إنضم إبنه هنري و زوج إبنته لودفيغ درايفوس إلى الأعمال التجارية الخاصة بالمؤسسة، و تم إعتماد إسمها الحالي غولدمان ساكس و شركاءه. و منذ إنشائها حققت المؤسسة لنفسها مكانة متميزة في مجالات التعاملات المالية و التجارية و ريادة الأعمال، و انضمت عام 1896 إلى بورصة نيويورك. بعد الأزمة المالية العالمية في 2007 – 2008 تم تحويل المؤسسة مع نظيراتها مورغان ستانلي، و جي بي مورغان شايس، و بانك أوف أمريكا ميريل لانش من مصارف استثمارية متخصصة إلى مصارف شاملة الأنشطة التجارية و الاستثمارية.
الأكثر مشاركة
تتركز المجالات الرئيسية لأعمال المؤسسة في إدارة الثروات العالمية، الخدمات المالية المؤسسية، إدارة الإستثمار، بالإضافة إلى خدمات عمليات الإندماج و الإستحواذ، خدمات التأمين، إدارة الأصول، و الوساطات المالية الكبرى لعملائها من الشركات والحكومات والأفراد. تشارك المؤسسة أيضا في صناعة السوق و صفقات الأسهم الخاصة، بالإضافة إلى كونها مُضارب رئيسي في سوق الأوراق المالية التابع للخزانة الأمريكية. وكان جولدمان ساكس هو الأكثر مشاركة في صفقات الاندماج والاستحواذ بين بنوك الاستثمار في يوليو تموز الماضى إذ قدم المشورة في صفقات بلغت قيمتها 148.8 مليار دولار. وعمل البنك على 35 صفقة من بينها خمس بين أكبر عشر صفقات تمت فى يوليو . كما أن صفقة صكوك بنك جولدمان ساكس منحت الولايات المتحدة جزء من سوق الصكوك الأولي بنسبة 3.9%
حضور واضح
لـ”جولدمان ساكس” حضور واضح في كل مكان بعالم المال. فقد كان ماريو دراغي، رئيس البنك المركزي الأوروبي، مسؤولا سابقا في غولدمان ساكس، وتم اختيار ماركوس شينك الذي عمل سابقا في المصرف، ليكون المدير المالي لمصرف دويتشه بنك الألماني.
كما اختار البنك الاستثماري الأمريكي اختار رئيس وزراء الدنمارك وأمين عام حلف شمال الأطلسي (ناتو) سابقا أندريس فوج راسموسين مستشارا له في مواجهة الأزمة السياسية التي يواجهها البنك منذ شراء حصة في إحدى الشركات التابعة للدولة في الدنمارك العام الماضي.
النتائج المالية
هبطت أرباح مجموعة جولدمان ساكس المصرفية 7%، في الربع الرابع من 2014، مع تضرر أنشطتها لتداول السندات من موجة تقلبات غير متوقعة في الأسواق في ديسمبر.
وقال البنك الأميركي إن إجمالي إيرادات عملياته لتداول الأوراق المالية ذات الدخل الثابت والعملات والسلع الأولية هبطت 29%، في الأشهر الثلاثة الأخيرة من 2014، لتصل إلى 1.22 مليار دولار فيما يرجع بشكل أساسي إلى أداء أضعف في الرهون العقارية ومنتجات الديون مثل سندات الشركات عوضه بشكل جزئي ارتفاع في إيرادات عمليات تداول السلع والعملات.
وساهمت هذه الأنشطة التي تشهد تراجعا منذ 2009 بحوالي 16%، فقط في إيرادات جولدمان في الربع الرابع بعد ان كانت بلغت في وقت ما حوالي 40%. وهبطت إيرادات قسم الاستثمار والإقراض حوالي 26%، إلى 1.53 مليار دولار.
وانخفض إجمالي الأرباح إلي 2.17 مليار دولار أو 4.38 دولار للسهم في الربع الرابع من 2.33 مليار دولار أو 4.6 دولار للسهم قبل عام. وكان محللون قد توقعوا حصة ربح قدرها 4.32 دولار للسهم
الربع الأول
وتجاوزت أرباح مجموعة “جولدمان ساكس” في الربع الأول من عام 2015 توقعات المحللين بدعم من انتعاش كبير في تعاملات أدوات الدخل الثابت والعملات.
وأعلن جولدمان إن صافي الدخل العائد للمساهمين ارتفع إلى 2.75 مليار دولار أو ما يوازي 5.94 دولار للسهم في الربع المنتهي في 31 مارس من 1.95 مليار أو 4.02 دولار للسهم في نفس الفترة من 2014.وكان محللون توقعوا أن تبلغ أرباح السهم في المتوسط 4.26 دولار.وتعد إيرادات البنك الفصلية هي الأعلى منذ الربع الأول لعام 2010.
“مورجان ستانلي”
الإيرادات: 34.2مليار دولار
صافى الدخل : 3.4 مليار دولار
الدولة : الولايات المتحدة
يعتبر مورجان ستانلي الذي رأى النور في سبتمبر/أيلول 1935 من أكبر المؤسسات المالية الأميركية ويوجد مقره المركزي في نيويورك إلى جانب مئات الفروع في عشرات البلدان.
وبالإضافة إلى فروعه في مختلف أنحاء الولايات المتحدة يمتلك مورغان ستانلي حوالي 1300 فرع خارج البلاد في 42 بلدا ويعمل لديه حوالي 60 ألف موظف.
وفقاً لمعيار العقرب للشراكة المصرفية العالمية للبنوك الخاصة في عام 2014 يوجد لدى المؤسسة ما قيمته 1.5 مليار دولار من الأصول المُدارة، و هذا يمثل زيادة مقدارها 17.5٪ عن عام 2013، بالإضافة إلى أكثر من 800 مليار دولار أمريكي من إجمالي الأصول. المجالات الرئيسية لأعمال المؤسسة هي إدارة الثروات العالمية، الخدمات المالية المؤسسية، إدارة الاستثمار، بالإضافة إلى خدمات عمليات الإندماج و الإستحواذ، خدمات التأمين، إدارة الأصول، و الوساطات المالية الكبرى لعملائها من الشركات والحكومات والأفراد.
مورجان ستانلي هو أكبر مستشار لصفقات الدمج والاستحواذ في المنطقة. ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى دوره في صفقة اندماج بقيمة 15 مليار دولار مدعومة من الحكومة الإماراتية لشركتين لإنتاج الألومنيوم وكان البنك كذلك أحد المستشارين في عملية اندماج شركتي الدار وصروح العقاريتين بأبوظبي في أوائل كانون الثاني/يناير من العام 2013
كما كان مورجان ستانلي مستشارا لإصدار صكوك هجين بقيمة مليار دولار لمصرف أبوظبي الاسلامي في تشرين الثاني (نوفمبر) من العام 2013 في أول صفقة من نوعها في المنطقة .
تأسست الشركة في 16 سبتمبر 1935 في نيويورك على يد جي بي مورجان و شركاءه، و هم هنري إس مورجان (حفيد جي بي مورغان)، و هارولد ستانلي و شركاء آخرين، رداً على قانون غلاس ستيغال الذي يفرض التمييز بين البنوك الاستثمارية و البنوك التجارية الكبرى. في السنة الأولى من إنشائها استحوذت الشركة على 24٪ من الحصة السوقية (1،1 مليار دولار أميركي) في الطرح العام و الخاص.
في أواخر تسعينيات القرن الماضي وجد مورغان ستانلي نفسه في خضم أزمة تدبير حادة تمثلت في رحيل عدد من أكثر كوادره كفاءة ومهنية.تمكن البنك لاحقا من استعادة قوته و أسس أكبر صندوق في مجال الاستثمار العقاري بقيمة ثمانية مليارات دولار للاستثمار في أميركا الشمالية وأوروبا والشرق الأوسط وآسيا.ورغم ذلك لم يسلم مورغان ستانلي من تداعيات الأزمة المالية التي دخلتها الولايات المتحدة فى 2008إذ اضطر إلى تغيير شكله من مصرف استثماري إلى شركة مصرفيه قابضة.
النتائج المالية
كشف بنك “مورجان ستانلي” عن أرباح فاقت التوقعات في الربع الثاني من العام، نتيجة تفوق أداء أنشطة تداول السندات والأسهم على المنافسين.وقفزت إيرادات البنك من أنشطة تداول الأسهم 27% إلى 2.27 مليار دولار ليتفوق على منافسه اللدود جولدمان الذي بلغت إيراداته ملياري دولار.
وصعدت إيرادات تداول أدوات الدخل الثابت والعملات والسلع الأولية 25% إلى 1.27 مليار دولار في الأشهر الثلاثة المنتهية في 30 من يونيو حزيران.ارتفع صافي الإيرادات المعدل 12.2% إلى 9.56 مليار دولار وزاد صافي إيرادات إدارة الثروات 4.7% إلى 3.88 مليار دولار.
وأفاد البنك إن صافي الربح تراجع إلى 1.67 مليار دولار بما يعادل 85 سنتا للسهم من 1.82 مليار دولار أو 92 سنتا للسهم قبل عام.أرباح البنك بلغت 79 سنتا للسهم متجاوزة متوسط تقديرات المحللين بخمسة سنتات.
فى حين نمت أرباح البنك بالربع الأول بمعدل 60% بفضل زيادة إيرادات تداول السندات والأسهم.وارتفع صافي الدخل العائد للمساهمين إلى 2.31 مليار دولار أو 1.18 دولار للسهم في الربع الأول من 1.45 مليار أو 74 سنتا للسهم قبل عام.
“يو بى اس”
الإيرادات :29.1 مليار دولار
صافى الدخل : 3.5 مليار دولار
الدولة : سويسرا
UBS،أو بنك الاتحاد السويسرى زعيم الصناعة المصرفية السويسرية والشركة الرائدة في مجال الخدمات المالية، و ثاني أكبر مدرب في العالم من أصول الثروات الخاصة ورأس المال والربحية يعمل البنك في 50 بلدا ولديه نحو 95 فرعا وويصل عدد الموظفين في جميع أنحاء العالم 64 ألف موظف .
لدي مجموعة UBS بنك الاستثمار (الوحدة المسؤولة عن الاكتتاب الأسهم وعمليات الاندماج والاستحواذ الأعمال) وإدارة الأصول المؤسسة وشركة إدارة الثروات الخاصة.
وقال بنك “يو.بي.اس” إنه يجري محادثات بلغت مرحلة متقدمة مع وزارة العدل الأمريكية لتسوية مزاعم بالتلاعب في سوق الصرف الأجنبي وذلك مع تحقيق أكبر بنك سويسري أعلى أرباح فصلية له في نحو خمس سنوات.
وأضاف أنه يقترب من إنهاء سلسلة تحقيقات في تلاعب مزعوم لمتعامليه في سوق الصرف الأجنبي البالغة قيمته خمسة تريليونات دولار يوميا.
الأرباح
قفز صافى أرباح بنك UBS السويسرى بأكثر من 53% خلال الربع الثانى من العام الحالى ليرتفع إلى حوالى 1.21 مليار فرنك سويسرى ( 1.26 مليار دولار ) بالمقارنة مع 792 مليون فرنك ليتفوق على توقعات المحللين التى توقفت عند 915 مليون فرنك.
وانتعشت أرباح بنك UBS خلال الربع الماضى نتيجة زيادة أرباحه من أنشطة إدارة أموال الأثرياء بأكثر من 100% بفضل تراجع التكاليف مع ارتفاع مكاسب البنك من المضاربة فى الأسهم لأعلى مستوى منذ ثلاث سنوات.
وكانت أرباح بنك UBS تراجعت خلال الربع الثانى من العام الماضى بسبب تجنيبه 254 مليون فرنك للدعاوى القضائية ومنها دفع 300 مليون فرنك غرامة لمساعدته بعض العملاء الألمان فى التهرب من دفع الضرائب.
وقال البنك إن صافي ربح الأشهر الثلاثة الأولى من 2015 بلغ 1.98 مليار فرنك “ملياري دولار” بزيادة 88 بالمئة على أساس سنوي بينما كان محللون يتوقعون 1.1 مليار.وجاءت النتائج رغم قوة الفرنك التي زادت بعد قرار البنك المركزي السويسري بإلغاء سقف كان يفرضه على سعر العملة.
وتعززت أرقام “يو.بي.اس” بأعلى أرباح من إدارة الثروات منذ 2008. واجتذبت الوحدة ثروات جديدة تتولي إدراتها باجمالي 19 مليار فرنك في مؤشر مهم على مستقبل الإيرادات. وكان المحللون يتوقعون تدفقات جديدة باجمالي 13.4 مليار.
كريدى سويس
الإيرادات :26.5 مليار دولار
صافى الدخل : 1.8 مليار دولار
الدولة : سويسرا
يعد بنك «كريدى سويس» السويسري أحد أكبر البنوك العاملة فى قطاع الاستثمار والبنوك فى العالم، بإجمالي عائدات يبلغ نحو 18.73 مليار فرنك سويسري سنوياً، بينما يبلغ صافى الدخل السنوى نحو 396 مليون فرنك سويسري، ويعمل به ما يقرب من 45 ألف موظف في جميع فروعه فى أنحاء العالم. ويتبع مجموعة «كريدى سويس» المالية، التي تتخذ من «زيورخ» مقراً رئيسياً لها وتعمل فى مجال البنوك والاستثمارات البنكية وإدارة الأصول
أعمال المجموعة
تدار أعمال المجموعة من خلال 4 أقسام رئيسية، الأول يتولى إدارة المعاملات البنكية الخاصة التى تتكون من عمليات إدارة الثروات والشركات وتقديم الاستشارات المؤسسية للعملاء بمختلف حجم استثماراتهم.. أما القسم الثاني من المجموعة فهو يتولى الخدمات المصرفية الاستثمارية وهو مسئول عن تقديم حزمة من المنتجات والخدمات الاقتصادية، التي ترتكز أساساً على توجيهات العميل استناداً على أفضل طريقة لإدارة رؤوس الأموال. والقسم الثالث مسئول عن إدارة الأصول، وهو يقدم مجموعة من البنود الخاصة بإدارة الأصول بما فى ذلك الاستثمارات البديلة والأسهم والدخول الثابتة. أما القسم الرابع فهو الخدمات المشتركة، حيث يقدم مجموعة من الخدمات المؤسسية للشركات من خلال تقديم الدعم الاقتصادي للأقسام الأخرى.
قصة الاستحواذات
تأسس البنك على أيدى أفريد إيسكير عام 1856 تحت اسم «مؤسسة كريدى سويس»، بهدف تمويل مشروعات التنمية، التى أعلنتها هيئة السكك الحديدية السويسرية، وقدمت بالفعل قروضاً ساعدت سويسرا فى إنشاء شبكتها الكهربائية ونظام السكك الحديدية الأوروبى، كما ساهمت فى تطوير نظام العملة السويسرية ونظم التمويل والشراكة. وفى القرن الـ20، بدأت المؤسسة تتحول إلى قطاع التجزئة البنكية استجابة للطلب المتزايد من قبل الطبقات المتوسطة وزيادة الإقبال على حسابات التوفير وارتفاع شعبيتها فى أوساط السويسريين. بدأت قصة استحواذ المؤسسة السويسرية على البنوك الأخرى من خلال الشراكة مع بنك «فيرست بوسطن» عام 1987، إلا أن الأخير تعثر مالياً بسبب قرض فاشل قدمه وتسبب فى ضغوط اقتصادية عليه، ولهذا تدخلت المؤسسة السويسرية واشترت النسبة الأكبر لتصبح المتحكم الرئيسى فى البنك عام 1988. وفى التسعينات، واصلت المؤسسة السويسرية استحواذها على عدد من البنوك والمؤسسات المالية السويسرية، إلى أن استحوذت على مكتب الاستثمار الأمريكى «دونالدسون ولافكين وجينيرت» الشهير فى عام 2000. «كريدى سويس» يعد أحد أهم وأبرز البنوك فى العالم، وهو مدرج على قائمة «بلاج براكيت» فى بورصة «وول ستريت» الأمريكية، التى تتضمن أقل من 12 بنكاً هى الأبرز والأقوى والأكثر ربحاً فى العالم.
التقسيم المؤسسي
ويضع التقسيم المؤسسي لـ«كريدى سويس» من حيث نسبة الأسهم، قطر في المرتبة الثانية فى حملة الأسهم الخاصة بالمجموعة السويسرية، حيث جاء فى المركز الأول مجموعة «أوليان أوروبا» بنسبة 5.64%، بينما جاءت قطر فى المركز الثانى بنسبة 5.10%. وفى عام 2012 بعد عملية الاستحواذ، أعلنت المجموعة السويسرية نقل مقر عملياتها واستثماراتها الإقليمية فى الشرق الأوسط إلى العاصمة القطرية «الدوحة»، بعد أن كان المركز الرئيسي لها فى «دبي». بعد إعلان حصول قطر على ثاني أكبر نسبة أسهم في المجموعة السويسرية جعلتها من بين أهم المساهمين فى البنك
وكشف المدير التفيذي لبنك “كريدي سويس” السويسري ” تيدجان تيام” عن خطط ، تهدف إلى إلغاء المركزية في تعاملات البنك دولياً.، تأتي هذه الخطط بهدف تعزيز وجود البنك في آسيا وخفض أعداد العاملين في مقر البنك في زيوريخ.
وكان تيام قد بدأ في مراجعة خطط البنك منذ توليه منصبه في تموز الماضي، وأشار إلى رغبته في التركيز على التعاملات في المناطق الغنية من العالم، خصوصاً آسيا. وتجنب التعاملات التي تتضمن المخاطرة.ويسعى تيام إلى إلغاء المركزية في البنك، وذلك بالقياس على تجربته السابقة كرئيس لشركة “برودينشال” البريطانية للتأمينات.
وستؤدي هذه الخطوة إلى الاستغناء عن وظائف في سويسرا، إذ إنَّ خدمات البنك مركزية، خصوصاً في مجال علوم الحاسب، ووحدات الإنتاج الدولية.ومن المتوقع فتح وظائف أخرى في مكاتب البنك في سنغافورة وهونغ كونغ.
الأرباح
نجحت مجموعة “كريدي سويس” السويسرية المصرفية في التحول من الخسائر إلى الأرباح في الربع الثاني من السّنة الجارية، متجاوزة توقعات المحللين.وأعلنت المجموعة ، تسجيل صافي أرباح بقيمة 1.05 مليار فرنك سويسري (1.09 مليار دولار أميركي) في الربع الثاني من السّنة الجارية، في مقابل خسائر بلغت 700 مليون فرنك في الفترة من 2014.
كما ارتفع إجمالي إيرادات “كريدي سويس” بنسبة 8%، ليصل إلى 6.94 مليارات فرنك في الربع الثاني من 2015.
وكان محللون قد توقعوا تسجيل “كريدي سويس” صافي ربح بقيمة 703 ملايين فرنك فحسب.
وحقق كريدي سويس صافي ربح بلغ 1.1 مليار فرنك سويسري حوالي 1.2 مليار دولار في ثلاثة أشهر حتى 30 يونيو مقارنة مع متوسط توقعات بلغ 783 مليون فرنك في استطلاع لآراء ستة محللين.
” بلاكستون جروب”
الايرادات : 7.5مليار دولار
صافى الدخل :4.3 مليار دولار
الدولة : الولايات المتحدة
مدير ثروة بديل عالمي ومجهز الخدمات الإستشارية المالية. تنشط المجموعة الاستثمارية الإمريكية بالقطاع العقارى حيث جمعت فى إبريل الماضى 14.5 مليار دولار من المؤسسات المالية لإنشاء صندوق استثمار عقاري وتعتزم جمع 1.3 مليار دولار من الأفراد لهذا الغرض.
أسست المجموعة أكبر نشاط استثماري عقاري حيث بلغ إجمالي أصول هذا النشاط حتى نهاية كانون أول/ديسمبر الماضي 81 مليار دولار. وضاعفت صناديق الاستثمار العقاري السبعة التابعة للمجموعة استثماراتها بعائد سنوي بلغ 18% بعد حساب الرسوم منذ 1994.
وقال لورانس توسي المدير المالي للمجموعة الأمريكية “عندما ننظر إلى 2015 فإننا نشعر بسعادة كبيرة بصندوقي الاستثمار التابعين لنا اللذين يستعدان لدخول السوق، الأول في القطاع العقاري والثاني في شركات الاستثمار الخاصة.. المنافسون الرئيسيون لنا في القطاع العقاري كان القطاع الاستثماري في المتاجر الخاص بالبنوك الاستثمارية”.يذكر أن بلاكستون وافقت على شراء 3 من أفخم المنتجعات في الولايات المتحدة من مجموعة استثمارية تقودها شركة بولسون أند كو مقابل 1.3 مليار دولار
وقال جاكوب وارنر المدير الإداري للقطاع العقاري في بلاكستون «نحن متفائلون بشيكاغو حيث تتوسع الشركات فيها وتنتقل إليها بحثا عن مقار إدارية من الدرجة الأولى.. نحن نرى إمكانيات كبيرة وتحسنا أكبر في كل من أنشطة تجارة التجزئة في المبنى والخبرة السياحية لأحد أشهر المقاصد بالنسبة لزوار شيكاغو».
كما دخلت صناديق أسهم الملكية الخاصة التي تديرها “بلاكستون” في اتفاق نهائي مع مجموعة “سيركو” المحدودة لشراء غالبية عملياتها في مجال تعهيد إجراءات الأعمال للقطاع الخاص، والذي تعتبر أعمال “إنتيلينت” السابقة العنصر الرئيسي منه، وذلك مقابل 250 مليون جنيه استرليني أي نحو 25,58 مليارروبية هندية. وتمثل القيمة المؤسسية لهذه الصفقة الاستحواذ الأكبر لـ”بلاكستون” في الهند.
وتصل قيمة العائدات السنوية المتوقعة لهذه الأعمال إلى نحو 235 مليون جنيه إسترليني(24,05 مليارروبية هندية) هذا العام. ويعمل لدى الشركة 51,000 موظف
ستاندرد تشارترد
الإيرادات : 16.6 مليار دولار
صافى الدخل : 2.7 مليار دولار
ستاندرد تشارترد هي شركة بريطانية متعددة الجنسيات للخدمات المصرفية والمالية تأسست فى عام 1969يقع مقرها في لندن. تقوم بتشغيل أكثر من 1,700 فرع (بما في ذلك الشركات التابعة والشركاء والمشاريع المشتركة) في أكثر من 70 بلدا وتوظف حوالي 87 ألف شخص. هي مصرف شامل يعمل في الخدمات المصرفية للأفراد والشركات والمؤسسات وأيضاً خدمات الخزينة. على الرغم من أساسها البريطاني، الشركة لا تعمل في التجزئة المصرفية في بريطانيا، وحوالي 90% من أرباحها تأتي من آسيا وأفريقيا والشرق الأوسط.
استراتيجية جديدة
وأعلن الرئيس التنفيدي الجديد لبنك Standard Chartered بيل وينترز عن عزم البنك الاستغناء عن ما يصل إلى ربع كبار الموظفين بهدف خفض التكاليف، في خطوة من المرجح أن تسفر عن فقد حوالي 1000 وظيفة كبيرة.
وقال وينترز الذي أصبح رئيساً تنفيذياً في يونيو الماضي إن البنك قلص بالفعل عدد الموظفين، ومن المقرر إخطار العاملين الآخرين الذين ستشملهم الاستغناءات بنهاية نوفمبر القادم.وأضاف أن البنك سيتخارج أيضاً من أصول ويقلص عدد العملاء في إطار مراجعة استراتيجية.
وقال ستاندرد تشارترد فى مايو الماضى أن شركة تابعة له تقود مجموعة استثمارية للإستحواذ على حصّة أقلية في شركة فاين للورق الصحي بقيمة 175 مليون دولار أمريكي.
وأضاف البنك: “سيتم استخدام عائدات الاستثمار في زيادة الطاقة الإنتاجية الخاصة، ودعم الخطط التوسعية للشركة. مشيراً إلى أنه بموجب الصفقة ستحظى ستاندرد تشارترد للاستثمار الخاص بمقعدين في مجلس إدارة الشركة.
وأشار البنك إلى أن هذه الصفقة تُعد السادسة من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والثانية له في الأردن. وبهذه الصفقة يصل مجموع الاستثمارات المباشرة لستاندرد تشارترد للاستثمار الخاص في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمبلغ 560 مليون دولار.
نورمورا ” Nomura ”
الايرادات : 12.3 مليار دولار
صافى الدخل :1.7 مليار دولار
الدولة : اليابان
هي شركة مالية قابضة ، وعضو رئيسي في مجموعة نومورا. ذلك، جنبا إلى جنب مع غيرها من الشركات التابعة لها الخدمات المالية ويوفر الاستثمار والتمويل والخدمات ذات الصلة للعملاء الأفراد والمؤسسات والحكومات على أساس عالمي مع التركيز على الأعمال التجارية الأوراق المالية.
في أكتوبر 2008، قامت الشركة المصرفية الاستثمارية بشراء وحدة ليمان براذرز في آسيا وأوروبا وأبقت على معظم موظفيها. والبالغ هددهم 3 آلاف موظف ودفع نومورا 225 مليون دولار مقابل شراء الوحدة الآسيوية بسعر لا يتعدى دولارين فى السهم
لازردا ” LAZARD ”
الإيرادات: 2.3 مليار دولار
صافى الدخل : 428 مليون دولار
الدولة :فرنسا
هي شركة استشارات مالية وادارة أصول تعمل في مجال الصرافة الاستثمارية، ادارة الأصول، وخدمات مالية أخرى وبصفة أساسية مع المؤسسات.
تأسست لازار عام 1848 ومقرها العالمي في 30 روكفلر سنتر في منطقة وسط منهاتن بمدينة نيويورك. للشركة مكاتب في 41 مدينة في 26 بلد في أمريكا الشمالية، أوروپا، آسيا، أستراليا، أمريكا الوسطى والجنوبية. تقدم الشركة النصيحة في الاندماجات والاستحواذات، القضايا الاستراتيجية، إعادة الهيكلة وهيكل رأس المال، زيادة رأس المال وتمويل الشركات، بالإضافة إلى خدمات ادارة الأصول لشركات، الشراكات، المؤسسات، الحكومات والأفراد.
وشاركت شركة «لازارد» فى إعداد البرنامج الاقتصادى للرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى كما ساهمت فى إعداد المؤتمر الاقتصادى الذى عقد فى مارس الماضى ” مصر المستقبل” .
إيفركور بارتنرز
الايرادات : 804 مليون دولار
صافى الدخل 124 مليون دولار
روجر التمان، المُخضرم من ليمان براذرز ومجموعة بلاكستون، شارك أيضاً في تأسيس مصرفه الاستثماري المُستقلّ، إيفركور بارتنرز، في عام 1995 في أعقاب نكسة. بعد أن تم تعيينه نائبا لوزير الخزانة من قِبل الرئيس بيل كلينتون في عام 1993، استقال ألتمان وسط تساؤلات حول طريقة تعامله مع تحقيق في صفقة عقارات فاشلة تخص عائلة كلينتون. إيفركور توسعت في إدارة الأصول والكيانات المؤسسية. وفي السنة الماضية ولدت الشركة إيرادات بحدود مليار دولار
جرين هيل أند كو
الايرادات : 280 مليون
صافى الدخل : 43.2 مليون دولار
تأسس على يد روبرت جرينهيل رئيس الفريق المصرفي في مورجان ستانلي خلال حروب عمليات الاستحواذ في السبعينيات والثمانينيات. بعد فترة ولايته القصيرة كرئيس تنفيذي لشركة وساطة الأسهم المالية، سميث بارني، التابعة لساندي ويل أطلق شركة جرينهيل وشركاه مع اثنين من الموظفين فقط. بلغت إيرادات جرينهيل 300 مليون دولار في 2014 فى حين بلغ صافى الدخل 43.2 مليون دولار . أدرج جرينهيل أسهمه في عام 2004
أكبر 10 بنوك استثمارية من حيث الايرادات فى 2014
الترتيب | البنك | الإيرادات ” بالمليار دولار “ | الدولة |
1 | جي بي مورجان | 94.2 | الولايات المتحدة |
2 | ويلز فارجو | 84.3 | الولايات المتحدة |
3 | بنك أوف أميركا
|
84.2 | الولايات المتحدة |
4 | سيتى جروب
|
76.9 | الولايات المتحدة |
5 | باركليز كابيتال | 44.9 | بريطانيا |
6 | دوتشيه بنك
|
36 | ألمانيا |
7 | جولدمان ساكس | 34.5 | الولايات المتحدة |
8 | مورجان ستانلي | 34.2 | الولايات المتحدة |
9 | يو بى اس
|
29.1 | سويسرا |
10 | كريدى سويس
|
26.5 | سويسرا |
المجموع | 544 |
أكبر 10 بنوك الاستثمارية من حيث صافى الدخل فى 2014
الترتيب | البنك | صافى الدخل ” بالمليار دولار “ | الدولة |
1 | ويلز فارجو | 23 | الولايات المتحدة |
2 | جي بي مورجان | 21.7 | الولايات المتحدة |
3 | سيتى جروب
|
10.7 | الولايات المتحدة |
4 | باركليز
|
6.2 | بريطانيا |
5 | بنك أوف أميركا
|
4.8 | الولايات المتحدة |
6 | جولدمان ساكس | 4.7 | الولايات المتحدة |
7 | بلاكستون جروب | 4.3 | الولايات المتحدة |
8 | يو بى اس
|
3.5 | سويسرا |
9 | مورجان ستانلي | 3.4 | الولايات المتحدة |
10 | ستاندرد تشارترد | 2.7 | بريطانيا |
—– | 85 | —— |
أفضل 50 بنكاً استثمارياً بالعالم
الترتيب | البنك | الدولة |
1 | جي بي مورجان | الولايات المتحدة |
2 | ويلز فارجو | الولايات المتحدة |
3 | بنك أوف أميركا
|
الولايات المتحدة |
4 | سيتى جروب
|
الولايات المتحدة |
5 | باركليز كابيتال | بريطانيا |
6 | دوتشيه بنك
|
ألمانيا |
7 | جولدمان ساكس | الولايات المتحدة |
8 | مورجان ستانلي | الولايات المتحدة |
9 | يو بى اس
|
سويسرا |
10 | كريدى سويس
|
سويسرا |
11 | بلاك ستون | الولايات المتحدة |
12 | لازردا LAZARD LTD | فرنسا |
13 | إيفركور بارتنرز
|
الولايات المتحدة |
14 | جرين هيل أند كو | الولايات المتحدة |
15 | سنتر فيو بارتنرز | الولايات المتحدة |
16 | هوليهان لوكي | الولايات المتحدة |
17 | بيريلا واينبرغ بارتنرز | الولايات المتحدة |
18 | نورمورا Nomura | اليابان |
19 | بى ان بى باربيا | فرنسا |
20 | بنك ستاندرد تشارترد | بريطانيا |
21 | بى بى أند تى كابيتال | الفلبين |
22 | الفاريز آند مارسال | الولايات المتحدة |
23 | بى أم أوه كابيتال “BMO” | كندا |
24 | ألن & كومباني | الولايات المتحدة |
25 | جيفريز آند كومباني | الولايات المتحدة |
26 | روتشيلد جروب | الولايات المتحدة |
27 | اتش اس بى سى | بريطانيا |
28 | براون براذرز هاريمان | الولايات المتحدة |
29 | غوغنهايم | الولايات المتحدة |
30 | كانتور فيتزجيرالد | الولايات المتحدة |
31 | CIBC Wholesale | كندا |
32 | كوين جروب | الولايات المتحدة |
33 | داف أند فيلبس | الولايات المتحدة |
34 | إيدج فيو | الولايات المتحدة
|
35 | رويال بنك أوف اسكتلندا | اسكتلندا |
36 | فريدمان بيلنج FBR”” | الولايات المتحدة |
37 | هاريس وليامز | الولايات المتحدة |
38 | مونتجمري | الولايات المتحدة |
39 | مورغان كيغان | الولايات المتحدة |
40 | RBC كابيتال | كندا |
41 | ماكواري جروب | أستراليا |
42 | أوبنهايمر | الولايات المتحدة |
43 | كيفي برويت أند وودز | الولايات المتحدة |
44 | مويلس آند كومباني | الولايات المتحدة |
45 | Peter J. Solomon Company | الولايات المتحدة |
46 | ويد بوش | الولايات المتحدة |
47 | بايبر جافري | الولايات المتحدة |
48 | ساندلر أونيل آند بارتنرز | الولايات المتحدة |
49 | ستيفنس كومبانى | الولايات المتحدة |
50 | Qatalyst | الولايات المتحدة |
أضف تعليق