عام 1965 أسس شركته للوساطة المالية وبدأ بشراء الشركات، عقارات، شركات مالية، تعدين وغيرها. حتى انه صاحب الحصة الأكبر في أسهم نيويورك تايمز. ولكن المصدر الحقيقي لأمواله هو الاتصالات.
عام 1990 باعته المكسيك شركة الهاتف الوطنية! كما انه يدير أكبر شركة للهواتف الخلوية في أمريكا اللاتينيه.
ولكن لمليونير الاتصالات هذا منتقدوه. وهم يقولون إن احتكارات سليم أساءت إلى المكسيك. لكنه عزم على بيع بعض الممتلكات، وهو يركز اليوم أكثر على مؤسساته الخيرية بالتنسيق أحياناً مع بيل غايتس او مارك زوغنبورغ في مشاريعه
حتى ان سليم اعتبر أن أسبوع العمل يجب أن يكون أقصر:
– أعتقد أن الناس يجب إن يعملوا ثلاثة أيام.
هو طبعا لا يقلق بشأن العمل. فسليم غني جداً حتى انه بنى متحفاً لمجموعته الخاصة التي قيل انها تساوي 700مليون دولار. ولكن الدخول مجاني على الأقل.
أضف تعليق