يعتزم البنك المركزي البريطاني تعيين مسؤول لإدارة أي تضارب محتمل في المصالح بعد مراجعة شاملة لسياساته في أعقاب استقالة نائبة المحافظ “شارلوت هوج” التي فشلت في الكشف عن أن شقيقها عمل في منصب بارز لدى بنك “باركليز”.
وأعلن البنك المركزي هذا التحرك اليوم بعد نشر نتائج المراجعة المستقلة التى أعدتها المحكمة فى وقت سابق من هذا العام، كما يعتزم إنشاء نظام مركزي لتحديد النزاعات واستعراضها.
كما أوصى التقرير بضرورة تقديم شهادة سنوية من قبل الموظفين توضح بيانات حول أقربائهم.
يذكر أن المركزي البريطاني قد عين “ديف رامسن”، منذ أسبوعين نائباً للمحافظ للأسواق والبنوك.
أضف تعليق