يتجه الجنيه الإسترليني للتراجع للأسبوع الثاني على التوالي، مستعيدا صدارة أسوأ العملات أداءً في العام الحالي، بفعل التدابير التحفيزية في البلاد.
وكان بنك إنجلترا قد خفض معدل الفائدة لمستوى قياسي متدني عند 0.25%، كما زاد مشتريات من الأصول مع استحداث مشتريات في سندات الشركات، في مسعى لتحفيز الاقتصاد.
وزادت وتيرة خسائر الجنيه الإسترليني عقب التصويت بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، مع تباطؤ أنشطة قطاع التصنيع والخدمات والبناء.
وصعد الإسترليني أمام الدولار الأمريكي بنسبة 0.1% ليصل إلى 1.2971 دولار في الساعة 3:22 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، ليفقد حوالي 12% منذ بداية العام الحالي.
أضف تعليق