تخطط آيسلندا لمضاعفة القدرة الاستيعابية لمطار كيفلافيك الدولي الذي ارتفع عدد المسافرين من خلاله إلى خمسة أمثال ما كان عليه قبل 9 سنوات، وسط توقعات بمرور عشرة ملايين راكب من خلاله هذا العام.
ومن المقرر استثمار نحو مليار دولار خلال السنوات السبع أو الثماني القادمة لإفساح المجال أمام المزيد من شركات الطيران والخطوط الجوية الجديدة، لا سيما أن مطار كيفلافيك يعتبر مدخل رئيسي للبلاد ونقطة وصل بين أوروبا والولايات المتحدة.
ودشنت شركات الطيران المحلية إلى جانب “واو إير” طرقًا عدة إلى مدن متوسطة الحجم في أمريكا الشمالية، فيما بدأت خطوط طيران رئيسية مثل “دلتا” و”يونايتد” و”أمريكان إيرلاينز” في التحليق إلى مطار كيفلافيك الذي شيده الجيش الأمريكي خلال الحرب العالمية الثانية.
أضف تعليق